الرئيسية / مناضلون / الرعيل وقدامى المحاربين / إدرِيــس إبراهـِـــيم هنــــقَلا

إدرِيــس إبراهـِـــيم هنــــقَلا

 

مع الشهيد هنقلا مع صالح حيوتي هنقلا 2 هنقلا 3 هنقلا 4 هنقلا 5

 

 

 

  • مواليد عام 1946م في منطقة  حلحل .
  • تلقى تعليمه الابتدائي بمنطقة حلحل .. ثم انتقل لمواصلة المرحلة الوسطى بكرن ، قاطع دراسته الثانوية وانتظم في الخلايا السرية لجبهة التحرير الارترية و نشط في توعية الجماهير الارترية ، وفي نفس الفترة اسندت اليه أمانة مالية صندوق جمع الاشتراكات والتبرعات من جماهير المنطقة.
  • عام 1966م التحق بصفوف جيش التحرير الارتري مقاتلا بالمنطقة الثانية ، وبعد اكمال التدريب العسكري عين مسؤول الاستخبارات في الفصيلة الأولى بالمنطقة الثانية.
  • وبعد تكوين السرايا عين مسؤول الاستخبارات في السرية الثالثة و مساعداً للشؤون الامنية في المنطقة.
  • عام 1968م تم ابتعاثه مع مجموعة من رفاقه للجمهورية العربية السورية لدراسة العلوم العسكرية و السياسية والتوجيه المعنوي في شئون الادارة العامة.
  • في أغسطس 1969م اختير من قبل القيادة العامة عضوا في لجنة تقصى الحقائق التي كانت ضمن مقررات مؤتمر أدوبحا العسكري.
  • وفي عام 1970م عين من قبل جهاز الأمن العام ، مسئولاً عن استخبارات المنطقة الأولى.
  • شارك في عملية تحرير السجناء من سجن سنبل بأسمرا عام 1975م.
  • في عام 1976م ابتعث مرة أخرى مع مجموعة من زملائه منهم الشهيدين عثمان عمر كنتيباي وبخيت حشنيت للجمهورية العربية السورية للالتحاق بكلية ضباط منظمة التحرير الفلسطينية (فتح) بالعاصمة دمشق (اختصاص الصاعقة )، وتخرج منها ضابط برتبة ملازم.
  • بعد عودته من سوريا عين مشرفا على الوحدة الادارية رقم (8).
  • تم تكليفه من المكتب العسكري ، بإعداد ملف خرط المعارك ، والخطط العسكرية ، لكافة المدن التي تحررت حينها من طرف الجبهة ، تسنى ، أغردات ، مندفرا ، عدى قيح ، وعدى خالا.
  • شارك في المعارك الشرسة التي خاضها جيش التحرير الارتري لتحرير المدن منها مندفرا و عدي خالا وعيلا  برعد وكل المناطق حول أسمرا وساهم مساهمة فعالة في حصار أسمرا عبر منطقة سلع دعرو.

 

  • بعد تكوين الألوية في جيش التحرير الارتري في منتصف 1978 عين نائباً لقائد اللواء (69)  والذي كان مرابطاً  في المثلث بين  بارنتو تسني اغردات.
  • و في يوليو 1980م عين قائدا للواء (19) أسلحة ثقيلة (مدرعات).
  • كان يرحمه الله قائدا يتمتع ببعد نظر وسداد في الرأي وعلى سبيل المثال وليس الحصر كان له رأي واضح بعكس الكثيرين بشأن تدفق شباب المرتفعات (كبسا) للالتحاق بصفوف جبهة تحرير ارتريا. و كان الشهيد من بين الرافضين لاستيعاب ما يقارب ثمانية الف جندي في صفوف الجبهة دفعة واحدة بطريقة غير مدروسة لأسباب أمنية ، وكانت رؤيته تستند على أن تقدم لهم في البداية دروس توعية تناسب منهجية الجبهة ثم يتم توزيعهم بعد ذلك على دفعات بسيطة ، إلا أن اقتراحه لم يجد الاذان الصاغية ، وكما رأينا قد تسببت تلك الجموع في اختلال توازن جيش التحرير الارتري ، وقيام ما سمي لاحقا بحركة الفالول التي هزت الجبهة واستطاعت الجبهة اخمادها في وقتها لكن ظهرت لها آثار لاحقا في دخول الجبهة للأراضي السودانية عام 1981م.
  • طالته الأيدي الآثمة بعد أن عجزت عن مواجهته في الميدان فغدرت به أمام منزله بمدينة كسلا يوم 20/9/1985م ووري جثمانه الطاهر الثرى بمقابر الحسن والحسين بعد أن شيعته جماهير كسلا بحشد مهيب ، والجدير ذكره صادف يوم استشهاده ذكرى معركة أومال التاريخية 20/9/1961م التي أستشهد فيها أول شهداء الثورة الأرترية الشهيد عبده محمد فايد رحمة الله عليه .

شاهد أيضاً

علي عثمان رفه

        مواليد أسمرا في أربعينيات القرن الماضي. تلقى تعليمه الابتدائي والمتوسط في …

Directory Wizard powered by www.polldirectory.net

Watch Dragon ball super